مدرسة لندن لحفظ الصحة وطب المناطق الحارة ( بالإنجليزية: The London School of Hygiene & Tropical Medicine) هي مدرسة جامعية بحثية عامة مقرها العاصمة البريطانية لندن ، تختص بدراسة طب المجتمع وطب المناطق الحارة ، وهي من الكليات الجامعية التي تتألف منها جامعة لندن. [3] [4] [5] أسسها السير باتريك مانسون سنة 1899 تحت اسم "مدرسة لندن لطب المناطق الحارة" ( بالإنجليزية: London School of Tropical Medicine)، وتحظى بمكانة دولية بارزة في مجال طب المجتمع والأمراض المعدية. هذه بذرة مقالة عن جامعة أو ما يتفرع منها من كليات، بحاجة للتوسيع. شارك في تحريرها.
** وبعد: لا تزال بلادنا بحاجة إلى المزيد من المؤسسات الصحية والمزيد من تطوير المؤسسات القائمة.. لكن ذلك يحتاج إلى وقت، ونلاحظ أن مسؤولي وزارة الصحة يبذلون قصارى جهدهم في المتابعة والزيارات وتطوير الخدمات والأنظمة لتحقيق طموح القيادة الرشيدة والتوجيهات السديدة لخادم الحرمين الشريفين. وكم نتطلع زيادة الاعتمادات لوزارة الصحة في السنوات القادمة لسد النقص القائم ومواجهة زيادة السكان والمقيمين فضلاً عن ازدياد الأمراض- بسبب ظروف العصر- إضافة إلى وعي الناس وحرصهم على متابعة صحتهم، وحسبنا أن نعرف أن عدد من راجع المستشفيات الحكومية خلال عام واحد هو العام الماضي (65) مليون شخص -كما أشرت آنفاً- وهو رقم كبير جداً بكل المقاييس يؤكد حجم وكبر الخدمات الصحية التي تقدمها وزارة الصحة. إنه في كثير من دول العالم لا تقل النسبة المخصصة للخدمات الصحية عن 10% وبخاصة في ظل ارتفاع أسعار البناء وأسعار الأجهزة، وأهمها المنافسة الكبيرة بين الدول النامية على الكوادر الصحية من أطباء وممرضين وغيرهم، ومن يدفع أكثر هو الذي يحصل على الكفاءة الأفضل. إن الإنسان قد ينتظر ويصبر لكن (الصحة) أمر عاجل لا تنتظر والإنسان يطلب منها أرقى الخدمات وأكفأ الأطباء من هنا أرى أن (الخدمات الصحية) أولى من غيرها باعتماد أكبر المبالغ فيها لمضاعفة المشروعات، وسد النقص المطلوب وتوفير المزيد من الخدمات الصحية الجيدة والمتفوقة.